لكل حوار هدف وهو الوصول إلى نتيجة مرضية للطرفين، وتحديد الهدف يخضع لطبيعة المتحاورين
إذ أن حوار الأطفال غير حوار المراهقين أو الراشدين وبالتالي يكون الهدف من الحوار
لتصحيح بعض المفاهيم وتثبيت العقيدة في نفوس الناشئين
وقد يكون لتهذيب سلوك معين.
أو رفع مؤشر التحصيل الدراسي.
أو بناء الأسرة.
وقد يكون الحوار من جانب الاب ليكون مثال للقدوة من أجل تمثّل القدوة في تطبيق الحوار
فيكون محاورا جيدا ليقتدي به أبناؤه ويتشرّبوا سلوكه.
وقد يستخدم المرشد الطلابي في المدرسة، أو والد الطفل الحوارَ من أجل التفريغ الانفعالي ليشعر المحاور الصغير بالراحة في ثنايا الحوار.
إذن فالأهداف متعددة للعلاج والبناء.
إذ أن حوار الأطفال غير حوار المراهقين أو الراشدين وبالتالي يكون الهدف من الحوار
لتصحيح بعض المفاهيم وتثبيت العقيدة في نفوس الناشئين
وقد يكون لتهذيب سلوك معين.
أو رفع مؤشر التحصيل الدراسي.
أو بناء الأسرة.
وقد يكون الحوار من جانب الاب ليكون مثال للقدوة من أجل تمثّل القدوة في تطبيق الحوار
فيكون محاورا جيدا ليقتدي به أبناؤه ويتشرّبوا سلوكه.
وقد يستخدم المرشد الطلابي في المدرسة، أو والد الطفل الحوارَ من أجل التفريغ الانفعالي ليشعر المحاور الصغير بالراحة في ثنايا الحوار.
إذن فالأهداف متعددة للعلاج والبناء.